الخميس, 2024-11-21, 2:13 PMأهلاً بك ضيف | RSS
الرئيسية | كاتالوج الملفات | التسجيل | دخول
   

شريط الاخبار

أين بلدي ؟ أين القفقاس ؟ أين انت يا قفقاس ؟ فالفرسان على صهوات خيولهم يبحثون عنك , و عند جبل البروز جلس القمر ليلا ً مناديا ً , و تلك النجوم حائرة لا تجد من يضمها أين انت ؟ أمازلت منتظرة تلك الغيمة ؟ الغيمة التي تحمل أشجع الفرسان قادمين نحوك مشتاقين لحنان أم ٍ سلبت منهم. و على خد كل فتاة دمعة ؛ نزلت حزنا ً على ما فقدوا. افتحي لنا في قلبك بابا ً من أبواب الحب لندخل عبره إلى أرضنا و اعلمي يا قفقاس أن كل شاب و فتاة هم قصص قلوب تتعذب و أشواق تتزايد , و لهفة لا يطفئها إلا اللقاء , لقاء الوطن الذي سلب منا
» قائمة الموقع

» القران الكريم



             تحديد موقعك

                  العاب

   لوحة مفاتيح باللغة العربية
 



التجمع القفقاسي الدولي











الرئيسية » ملفات » ملفاتي

فلسطين
2012-01-10, 0:21 AM

الشركس في فلسطين – بقلم: حوا سكاس


 
من هم الشركس؟

الشركس هم من شعوب القفقاس القدماء الذين سكنوا في شمال غرب القفقاس منذ عصور قديمة جدا، وبالأخص في دولتهم التي سميت (اديغايا) التي على ضفاف نهر الكوبان الواسع والسريع، على شاطئ البحر الأسود في جنوب روسيا.

أصل الشركس

الشركس هم شعب ذو طابع إثني وثقافي خاص، يتحدثون لغتهم الشركسية، وأطلق عليهم اسم (الشركس) من قبل الشعوب المجاورة: الروس، الترك والتتار. والبعض يقول إن الاسم أطلق عليهم من قبل اليونانيين فتبناه الآخرون. أما هم فيسمون أنفسهم (أديغة)، ولغتهم هي اللغة الأديغية.
في الواقع، يطلق اسم الشركس على كل الشعوب التي سكنت شمال القفقاس، وهم: الشيشان، الأينغوشبون، البلقازيين، الاوسيتيين، الأبازة، الأبخازة والأديغيين (الذين أتحدث عنهم في هذه المقالة، وسأسميهم باسمهم المعروف أكثر الشركس).

يقال إن الشركس ينتمون إلى الحيطيين القدماء، الذين أسسوا دولة كبرى في آسيا الصغرى في الألفية الثانية قبل الميلاد، وقد توسعوا واحتلوا أراضي كثيرة حتى وصلوا إلى الحدود المصرية. وكانوا من أكثر الشعوب قوة ورباطة جأش.

الديانة

دخل الشركس في الإسلام حوالي عام 1717، بعد أن كانوا مسيحيين، بتأثير من الدولة العثمانية التي نشرت الديانة الإسلامية بين شعوب القفقاس.

الهجرة من القفقاز

أعلنت روسيا الحرب على القفقاس عام 1557 وأرادت احتلال هذه الأرض للإستفادة من طيباتها، وكانت تطرد سكان الأراضي التي تحتلها أو تجبرهم على الهجرة.

بعد حروب طويلة، احتلت روسيا القفقاس وأبرم اتفاق بين روسيا والدولة العثمانية عام 1857 لتشجيع هجرة الشركس إلى الدولة العثمانية. فقد أرادت الدولة العثمانية تجنيد الشركس في جيشها لاستخدامهم في حروبها، لكونهم محاربين أقوياء أصحاب خبرة كبيرة اكتسبوها من حروبهم الكثيرة.

بدأت الهجرة خلال أعوام 1865-1862 وجرت بواسطة سفن إنجليزية وفرنسية وعثمانية جهزت لهذه الغاية، لنقل المهاجرين الشركس إلى المناطق التي وعدت لهم من قبل الدولة العثمانية.

خلال عمليات الهجرة مات الآلاف من المهاجرين بسبب الجوع والأمراض المختلفة التي ألمّت بهم. وكان المسؤولون في السفن يرمون المرضى الذين لا أمل في شفائهم إلى البحر خوفا من انتشار الأمراض. وهكذا تعرض المهاجرون إلى العذاب والمعاناة والأذى الكبير الذي لحق بهم بسبب التهجير. ويقدر عدد الذين وصلوا إلى أراضي الدولة العثمانية أكثر من مليون نسمة، بعد كل الصعوبات والمصائب التي تعرضوا لها خلال الهجرة.

ثم توقفت الهجرة بعد أن علم الشركس بالمعاناة الكبيرة التي أصابت أبناء شعبهم بسبب الهجرة، والضائقة الاجتماعية والاقتصادية التي حلت بالمهاجرين. وبعد أن اتّضح للمهاجرين أن وضعهم يزداد سوءًا يومًا بعد يوم، قرر كثيرون منهم العودة إلى أرض وطنهم، رغم الصعوبات الكبيرة التي واجهتهم من قبل الروس، حيث طلبوا من كل عائلة شركسية عائدة إلى القفقاس تغيير ديانتها إلى المسيحية.

أسكنت الدولة العثمانية الشركس في المناطق التي شهدت الحروب، حتى يشكلوا حماية ضد حركات التمرد في الدولة العثمانية.

الشركس في فلسطين

وصل الشركس إلى فلسطين في زمن الحكم العثماني عام 1878 من منطقة مارفيل الواقعة على الحدود اليونانية البلغارية، حيث سكنوا هناك منذ عام 1865، إثر تهجيرهم من وطنهم القفقاس. وبعد الهزائم الأوروبية التي لحقت بالدولة العثمانية أجبروا على الهجرة مرة أخرى فانتقلوا إلى دول الشرق الأوسط ومنها فلسطين.

أقيمت على أرض فلسطين ثلاث قرى شركسية في زمن الحكم العثماني هي: (كفر كما) في الجليل الأسفل، التي تبعد عن طبريا حوالي 20 كم، (الريحانية) في الجليل الأعلى التي تبعد عن صفد حوالي 15 كم، و(خربة الشركس) في الخليل التي هُجرت.

سكان كفر كما الذين استوطنوا في الجليل الأسفل ينتمون إلى قبيلة (شابسوغ)، إحدى القبائل الشركسية الكبيرة. أما قرية الريحانية في الجليل الأعلى فقد أقيمت عام 1881 على يد المهاجرين الشركس الذين كانوا ينتمون إلى قبيلة (أبزاخ)، قبيلة شركسية قديمة، وأطلق اسم الريحانية على القرية نسبة إلى نبات ذي رائحة عطرة كان ينمو بالقرب من القرية.

أما قرية (خربة الشركس) فقد سكن فيها حوالي 400 نسمة، وقد غادرها سكانها بسبب انتشار الأمراض في المنطقة، وهي لم تعد موجودة اليوم.

كفر كما

لدى وصول المهاجرين الشركس، كان المكان خربة صغيرة وفيها مواقع اثرية من الزمن الروماني والبيزنطي. فبنى الشركس بيوتا لهم من الحجارة التي وجدت في المكان، وهذه العملية استغرقت عامًا بالتقريب، وقد سكنوا خلاله في القرى العربية المجاورة. ثم انتقلوا للعيش في قريتهم التي سموها (كفر كما) نسبة الى اسم المكان الذي بنيت عليها القرية.

لدى استيطانهم على أرض كفر كما، قبيل الاستيطان اليهودي في الجليل الأسفل، وجدت قرى عربية كثيرة في المنطقة سكن فيها عرب من الفلاحين، المغاربة، البدو وآخرين. وكانت كفر كما أكبر قرية بينها، حتى أصبحت مركزًا تجاريًّا وزراعيًّا يخدم أهالي المنطقة بأكملها.

عمل الشركس في كفر كما في الزراعة والحراسة والخدمة العسكرية في الجيش العثماني، ولاحقا في جيش الانتداب البريطاني. عمل كثيرون منهم في حراسة الممتلكات، وعندما أقيمت المستوطنات اليهودية في الجليل الأسفل استخدمهم اليهود للحراسة، فاشتهروا بشجاعتهم العالية وجرأتهم وإخلاصهم وحسهم العالي بالمسؤولية في عملهم.

عاش الشركس جميع الأحداث التي جرت في فلسطين منذ استقرارهم فيها، وبالنظر لقلة عددهم كان شأنهم في أحداث البلاد صغيرا جدا، لم يتجاوز العلاقات القائمة بين قراهم والقرى العربية المجاورة. فصلات الود أو النزاعات بينهم وبين الفلسطينيين العرب لم تختلف عما كان قائما بين أي قرية فلسطينية وأخرى. وكانت الروابط الدينية والإسلامية تشدهم إلى أهل البلاد العرب، إضافة إلى تشابه نمط المعيشة الزراعية الرعوية الذي كان يمارسه الشركس والعرب.

حافظ الشركس على علاقات طيبة مع جيرانهم في القرى العربية واليهودية. وكان من عادتهم مرافقة ضيوفهم إلى بيوتهم في القرى المجاورة لدى مغادرتهم. وكانوا يقدمون العون والمساعدة لسكان المنطقة، وبدأوا يتعلمون لغات جيرانهم: التركية والعربية، والعبرية بعد قيام دولة اسرائيل. مع ذلك، فقد حافظوا على عاداتهم وتقاليدهم الخاصة ولم يختلطوا مع الشعوب الأخرى وحافظوا على طابعهم القومي الخاص.

الشركس اليوم في( دولة اسرائيل( -

يقدر عدد الشركس اليوم في (دولة اسرائيل) بحوالي 5000 نسمة. منهم 3200 من سكان قرية كفر كما. الشركس هم أقلية قومية ذات طابع إثني وثقافي خاص، مع نزعة واضحة للانخراط في تطور المجتمع دون الاندماج في سكان المنطقة من الشعوب الأخرى.

هم مسلمون وعلاقتهم مع دينهم وثيقة، فلباسهم محتشم، لا تباع الخمور في محالهم ولا تشرب في بيوتهم، ويرسلون زكاة اموالهم الى اخوتهم الشركس في القفقاس وتركيا والشيشان، كما يقومون بحملات الإغاثة لإخوتهم المسلمين في قطاع غزة والضفة الغربية.

منذ قيام (دولة اسرائيل) طرأت تغيرات كثيرة على المجتمع الشركسي. كثير من شباب الشركس خرجوا من القرية لإكمال دراستهم في القرى والمدن القريبة، وللعمل في مجال الصناعة أو البناء، واكتسبوا قيمًا اجتماعية وثقافية غيّرت من نمط التفكير والمبنى الاجتماعي للمجتمع. كما خرجت بضع عائلات من القرية وسكنت قرب أماكن العمل وانخرطت في المجتمع المحلي في أماكن سكنها الجديدة، دون إضاعة ارتباطها الوثيق بقريتها.

يحافظ الشركس على هويتهم القومية الخاصة، على لغتهم وعلى عرقهم فيرفضون الاختلاط بالشعوب الأخرى عن طريق الزواج، لذا يكون الزواج داخل المجتمع فقط، إلا في حالات قليلة.

الخدمة العسكرية

عند اندلاع الأحداث بين العرب واليهود في البلاد، احتار الشركس حيال موقفهم من الأحداث. فقد أرادوا الحفاظ على علاقتهم الطيبة مع القرى اليهودية المجاورة، وفي ذات الوقت كانت علاقاتهم مع العرب في القرى العربية المجاورة جيدة. ونظرا لكونهم أقلية صغيرة في بلد غريب بعيد عن وطنهم، قرروا بعد اجتماعات ونقاشات كثيرة عدم التدخل في الصراع الجاري، ورفضوا طلب العرب منهم الهجوم على المواصلات اليهودية في الشارع الذي يمر جنوبي القرية، وذلك حفاظا على علاقاتهم الطيبة مع القرى اليهودية المجاورة، ونظرا لاعتقادهم، بعد مشاورات مع كبار العسكريين الشركس في الجيش الأردني، أن (دولة اسرائيل( ستقوم لا محالة. ثم أقاموا حراسة على الشارع، الذي يعتبر الشارع الوحيد المؤدي إلى منطقة مرج الأردن، لمنع أي هجوم على المواصلات التي تعبر الشارع.

وفي آب 1948 جنّد الشركس في جيش الدفاع الإسرائيلي، وبالمقابل تقرر منحهم الحماية من أي هجوم، وعدم مصادرة أملاكهم والسماح لكل شركسي كان يقيم في القرية خلال فترة الانتداب البريطاني، وغادرها خلال الأحداث، بالعودة إلى القرية والتمتع بكامل الحقوق شرط أن يقوم بواجباته تجاه الدولة. وبذلك أصبحت الخدمة العسكرية إجبارية على شباب الشركس في (دولة اسرائيل).

هذا الأمر أثار وما زال يثير جدلا في القرية، حيث اعترض البعض على خدمة الجيش الإسرائيلي في حروبه ضد العرب المسلمين. ومع إصرار البعض على عدم الخدمة في الجيش، وبخاصة المتدينين منهم، وافقت إدارة الجيش على إعفاء شخص واحد من كل قرية شركسية سنويا من الخدمة الإجبارية، وشكلت لهذا الغرض لجنة باسم "اللجنة الدينية”. بعدها ارتفع العدد إلى اثنين ثم إلى أربعة، وفي السنوات الأخيرة يتم إعفاء أي شخص يرغب في عدم الخدمة، حيث يقوم بتقديم طلب خاص بالإعفاء وغالبا ما تتم الموافقة على هذه الطلبات بعد مماطلات قد تصل لمدة أربع أو خمس سنوات.

التعليم

عند قيام (دولة اسرائيل) كانت اللغة العربية هي لغة التدريس في مدرسة كفر كما. وبعد قيام الدولة العبرية بسنوات عدة، تغير ذلك لتصبح لغة التدريس هي اللغة العبرية، وذلك لاعتبارات كثيرة، منها: تسهيل عملية دمج الطلاب الشركس في المدارس العبرية الثانوية التي ينتقلون إليها بعد الصف التاسع.

وقد أثار ذلك جدلا كبيرا وعارضه الكثيرون، حيث رأوا أهمية أكثر لتعلم اللغة العربية التي هي لغة دينهم. والآخرون رأوا أن اللغة العبرية هي اللغة الأهم لتعلمها، لأنها لغة الدولة التي يعيشون فيها، اللغة التي سيكمل بها الطلاب الشركس تعليمهم خارج القرية، اللغة التي سيتحدثون بها في أماكن عملهم خارج القرية وفي المؤسسات الرسمية إلخ… كما أنها لغة التدريس في الكليات والجامعات في البلاد، وهي اللغة التي يجب على جميع مواطني الدولة معرفتها دون استثناء.

في القرية توجد الآن مدرسة ابتدائية (من الصف الأول إلى السادس) ومدرسة إعدادية (من السابع إلى التاسع). وبعد انهاء الصف التاسع، يكمل معظم الطلاب والطالبات دراستهم في المدارس العبرية القريبة في (العفولة) وفي (قدوري)، وبعضهم الآخر في مدارس عربية في (دبورية) أو (كفر كنا) أو (الناصرة). في السنوات الأخيرة يلاحظ ازدياد عدد الطلاب الذين ينتقلون إلى المدارس العربية، حيث يحرص أهاليهم على تعليمهم اللغة العربية لأسباب دينية، وبعضهم ينقلون أبناءهم إلى المدارس العربية منذ الصغر، حتى يتمكنوا من اللغة بشكل أسرع، وخاصة أن مستوى تعليم اللغة العربية في مدرسة القرية تدهور كثيرا في السنوات الأخيرة بسبب الإهمال.

يمكنني القول هنا إن الأغلبية الساحقة من سكان القرية لا يعرفون اللغة العربية جيدا، بعضهم لا يعرفها نهائيا، والبعض الآخر يعرفها قليلا جدا، ولكن هناك نسبة أخرى صغيرة يعرفونها قراءة وكلاما ويحبونها ويفرحون بذلك لأنها تسهل عليهم الاتصال مع جيرانهم العرب كما تمكنهم من فهم دينهم أكثر.

عادات الزواج

للشركس عادات خاصة فيما يخص الزواج. فالشبان والشابات يتعرفون على بعضهم البعض في نطاق المدرسة والقرية، حيث يسمح لهم بالمكالمة خلال الهاتف ويلتقون مع بعضهم البعض حسب العادات والتقاليد التي لا تسمح بالخروج معا ولا الجلوس داخل البيت ولا إقامة علاقات جسدية، إنما يكون اللقاء في حديقة البيت، حيث يأتي الشاب إليها فيتحدثان دون الاختلاء. وأثناء زيارته لها لا يتكلم مع أحد من أهلها، وإذا حصل وتزامن دخول الأب مع وجود الشاب في الحديقة، فإنه يخرج حتى يدخل الأب إلى البيت ثم يعود. وتعتبر الأعراس من أهم المناسبات التي يتم فيها التعارف واللقاء من بعيد، حيث يلتقي فيها الشبان والشابات في الرقص الشركسي بالطريقة الخاصة بالأعراس.

العلاقة بين الشاب والشابة تكون معروفة للأهل وللجميع، ويتفق الشاب والشابة بينهما على الزواج ثم يخبران الأهل ثم يتم الإتفاق على موعد عقد القران والزفاف. وقبل موعد عقد القران بأسبوع يذهب بعض أقارب الشاب (دون الوالدين) إلى بيت الشابة، كشكل من اشكال الخطبة، وهو مجرد إجراء لا بد منه، لأن كل شيء يكون معروفا ومرتبا للعرس في ذلك الحين.

في العادة يكون عقد القران في يوم، ثم بعد ايام يكون الزفاف. وأحيانا يكون الاثنان في نفس اليوم، حيث يعقد القران صباحًا ثم يكون الزفاف مساء نفس اليوم.

أما بالنسبة لسكن الزوجين فيكون حسب ما يتوفر لديهما. غالبا يساهم أهل الشاب في توفير مكان للسكن في طابق منفرد في بيتهم، وأحيانا أخرى يكون أهل الشابة هم من يجدون لهما مكانا للسكن لديهم في طابق منفرد، وإن لم يوجد فيستأجران بيتا أو مسكنا في القرية.

في أزمنة ليست بعيدة، كان أسلوب الخطف متبعا ومنتشرا في القرية، حيث كان الشاب "يخطف” الشابة بالاتفاق معها، وبوجود امرأة أخرى من أقاربه، فيأخذها إلى بيت أحد أقربائه. وفي الطريق يطلق ثلاث طلقات نارية، ما يعني حصول خطف. ثم يخبر أهلها بأن ابنتهم بأمان وأنه "خطفها” ليتزوجها. وهذا الأسلوب في الزواج كان يلجأ إليه الشاب في حال رفض أهل الشابة زواجه من ابنتهم. أما اليوم فلم يعُد هذا الأسلوب موجودا، وربما يدل ذلك على قلة تدخل الأهل بين الشاب والشابة المتفقين على الزواج.

ملاحظة: الكاتبة هي شركسية من سكان قرية كفر كما

………………

المصادر:

"الشركس”، 1991. شوماف أشموز ورجب حاتوقاي.

"عالم الشركس”، 2000. شوماف أشموز ورجب حاتوقاي.

"تاريخ وتراث الشركس”، 1994. أسعد شابسو.

مقالة: "الشركس يحافظون على هويتهم تحت الاحتلال”، 1997. أشرف سلفيتي.

مصدر المعلومة في هذا  الرابط
http://www.adiga.org/forum/archive/t-13265.html 

الفئة: ملفاتي | أضاف: abbas
مشاهده: 659 | تحميلات: 0 | الترتيب: 0.0/0
مجموع التعليقات: 0
>
» تصويتنا
قيم موقعي

مجموع الردود: 2212

» إحصائية

المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0


» طريقة الدخول



الإمام منصور

الإمام شامل

الإمام غازي محمد


جوهر دوداييف

راية الشركس
راية الشيشان
راية الداغستان
راية أنكوشيا
New Cell
New Cell


Copyright MyCorp © 2024